من نحن

تعرف على جامعة الفرقان

منذ تأسيسها عام 2024، تفتخر جامعة الفرقان بكونها مؤسسة تعليمية رائدة في نينوى، معتمدة ومعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي. تقدم الكلية مجموعة واسعة من التخصصات العلمية والإنسانية موزعة على 8 اقسام . تتميز الكلية بهيئة تدريسية من ذوي الخبرة والكفاءة العالية، الذين يتمتعون بمؤهلات علمية متقدمة وخبرة عملية واسعة في مجالات تخصصهم. وتوفر الكلية بيئة تعليمية مثالية للطلاب، حيث توفر لهم المرافق والخدمات اللازمة لضمان حصولهم على أفضل تجربة تعليمية، تشمل قاعات درسية حديثة ومجهزة بأحدث التقنيات، ومختبرات علمية مجهزة بأحدث المعدات، ومكتبة غنية بالكتب والمراجع العلمية، ومرافق رياضية وترفيهية.

سنة التاسيس
طالب حاليا
تخصص علمي
قسم علمي وانساني

الاهداف

التميز الاكاديمي

تحقيق معايير عالية من الجودة في التعليم والبحث العلمي. تسعى الكلية إلى تطوير بيئة تعليمية ملهمة ومحفزة تشجع على التفوق الأكاديمي للطلاب وأعضاء هيئة التدريس على حد سواء.

التوظيف

تجهيز الطلاب بالمهارات والمعرفة اللازمة لدخول سوق العمل بثقة ونجاح. تسعى الكلية إلى توفير برامج تعليمية تتماشى مع احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي، وتوفير فرص تدريب وتطوير مهني للطلاب لزيادة فرص الحصول على وظائف مرموقة وملائمة لمؤهلاتهم.

المسؤولية الاجتماعية

و المساهمة في تطوير المجتمع المحلي والعالمي من خلال تقديم الخدمات والمبادرات التي تلبي احتياجاته. تسعى الكلية إلى تعزيز التواصل والتفاعل الإيجابي مع المجتمع المحلي من خلال تقديم برامج توعية وتثقيفية، والمشاركة في المبادرات الاجتماعية والبيئية، وتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية للمؤسسات والجهات الخاصة والعامة.

التعاون الدولي

تعزيز التفاعل والتبادل مع جامعات ومؤسسات تعليمية وبحثية عالمية، بهدف تعزيز جودة التعليم والبحث العلمي وتعزيز المعرفة والتطور التكنولوجي في مختلف المجالات. تسعى الكلية إلى بناء شراكات قوية مع مؤسسات أكاديمية عالمية من خلال تبادل الخبرات والموارد، وتنظيم الندوات وورش العمل المشتركة، وتبني برامج تبادل الطلاب والباحثين.

رؤية الكلية

أن تكون جامعة الفرقان منارة علمية رائدة على المستوى الوطني، تُعرف بجودة التعليم والبحث العلمي، وتُخرج أجيالًا من الطلاب المبدعين والمتميزين القادرين على المساهمة في بناء العراق وخدمة المجتمع.

مهمة الجامعة

نؤمن بأنّ التعليم هو مفتاح المستقبل، وأنّ الاستثمار في التعليم هو أفضل استثمار يمكن القيام به لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.